حتى أمام حقيقة لا يمكن إنكارها، فإنه
هو الشخص الذي لا يوافق على تلك في أي مكان.
في وئام مع التقدم في العالم، الذي هو معاد للمحبة حتى من أي مجتمع من المجتمعات.
وإنما هو هجوم من الخروج من حساب الفائدة والمعتقد.
شرف الدين وعيه، والطبقة، والعرق، وما إلى ذلك، انهم يريدون التصفيق من الاحترام.
ومع ذلك، فلن يضطر لاقناع لهم أيضا قريبا. ليست هناك حاجة للخوف.
الحقيقة هي شيء عنيد. ينبغي تصحيحه، وفرض الشيء الخطأ.
ومع ذلك، يجب أن لا يكون الصبر. العالم لا يتغير بسرعة.
مواصلة التقدم ببطء ولكن بثقة. هو مشروع كبير يتطلب عدة أجيال.